معلومات عن صحيفة المغرب اليوم :
المغرب اليوم جريدة إلكترونية مغربية باللغة العربية و الفرنسية
جريدة مستقلة ومتجددة على مدار الساعة
رسالة مؤسسي الجريدة:
المغرب اليوم" موقعٌ إخباريٌ باللغة العربية، أطلقناه، ونحنُ نضعُ نصبَ أعيننا تقديم خدمة إعلامية راقية ومتميزة وغنية ومتنوعة، ومنافِسة، تشبعُ فضولَ القراء المغاربة، والعرب المُهتمين بالشأن المغربي والمغاربي، وتسلط الضوء على قضايا المغرب العربي الكبير ومشاغل مواطنيه لأي فئة عمرية، أو خلفية ثقافية أو فكرية آيديولوجية، انتموا.
من خلال هذا الموقع، نسعى الى الريادة في عالم الخبر، ونقله، وتغطية الأحداث لحظة وقوعها، بدقة وموضوعية، وبرؤية مغربية، أياً كان الحدث وموضوعه، أو موقعه في العالم، سلاحنا في ذلك، الصدق، الجرأة والإقدام، مستعينين بأحدث تقنيات فن التصوير والفيديو الرقمي.
"المغرب اليوم" سيضع في متناول القارئ المغربي، عن طريق الهاتف المحمول، أو الكومبيوتر، آخر الأخبار في عالم السياسة، المال، الرياضة، الفن، التسلية والأزياء وغيرها كثير.
مراسلونا الثابتون والمنتشرون في أهم المدن والمحافظات المغربية، وكذلك في كبريات المدن والمناطق الساخنة على الصعيد السياسي في العالم، ذوو مستويات عالية من الكفاءة والخبرة والاطلاع في مختلف الاختصاصات. وهم سيوفرون تغطية إخبارية على مدار الساعة لمختلف التطورات لحظة وقوعها. كما سيجرون حوارات ولقاءات مع المسؤولين والحزبيين، والاختصاصيين، على مستوى المغرب. ومع زعماء وقادة دول، ومع خبراء وأكاديميين ومتخصصين في مختلف المجالات، على مستوى العالم. ومهمتهم ستكون رصد الضوء وتسليطه على كل تجربة وحالة قضية تستحق اهتمامكم.
كما سيقدمون للقارئ رؤية مفصلة تعتمد على منهج موضوعي وتحليلات مستقاة من مراكز أبحاث دولية معتمدة ومعتبرة، وعلى قدر كبير من المصداقية، مما يتيح الفرصة لمتصفح الموقع الاطلاع على الأمور بأبعاد جديدة ومتنوعة
وفي عالم الأعمال والمال والاقتصاد العالمي، فإن أحداثه وتطوراته المتسارعة، تجعل متابعتها والاطلاع على حركتها الدؤوبة، مهمة صعبة، لذلك، سنوفر لكم فرصة الوقوف على الجديد في هذا المجال. وسيكون "المغرب اليوم" في طليعة المصادر التي تزودك بآخر الأخبار، وبسرعة فائقة، وعلى مؤشرات البورصات في "المغرب"، وفي أسواق المال العربية والعالمية، وعلى مدار الساعة.
أما تغطيتنا للأخبار العالمية والعربية، فستلاحق الخبر، لحظة بلحظة، أينما يقع، وذلك بفضل شبكة مراسلينا ومصادر معلوماتنا المباشرة، اضافة الى متابعاتنا اليومية لأبرز المقالات وأهم التحليلات من الصحافة المغربية والعربية، والتي تمنح القارئ المغربي فرصة الاطلاع على رؤى متنوعة لكتّاب من المغرب ومن مختلف أرجاء الوطن العربي، يقدر تعدُد وثراء رؤاهم السياسية والاقتصادية والفكرية.
مهما تكن اهتماماتك، فستجد في "المغرب اليوم" ما يغذِّي نهمك للمعلومة، ويفيض عنه. فلدينا صفحة مخصصة للصحة والتغذية، ستكون نافذتك على آخر التقارير والأبحاث والدراسات في عالم الطب، والسبل الصحية للتغذية.
وللمرأة على موقعنا كل ما يشبع فضولَها واهتماماتها. فقد خصصنا صفحةَ "نساء" لتعنى بشؤونهنّ وشجونهنّ وكل ما يتعلق بقضاياهن، وللمواضيع المرتبطة بالمرأة العادية، وبالأسماءِ اللامعةِ في عالمِها.
ومن ضمن اهتمامنا بشؤون المرأة، فردْنا صفحةً للموضة، ولآخر اتجاهاتِها. فسهولة استخدام الموقع ستمكنّك من متابعة ما يحدث في أروقة دور الأزياء العالمية الشهيرة، من المغرب إلى لندن فباريس. ومن ميلانو إلى نيويورك. حيث يمكنك الاطلاع على لقاءات مع أشهر الأسماء في مجال الأزياء، على المستوى المحلي والعالمي، بالإضافة إلى عارضات الأزياء، وسنعكس ما يكتبه محررو مجلات الأزياء الواسعة الانتشار.
"المغرب اليوم" سيفتح أمامك أوسع الأبواب التي تمكنِّك من الدخول الى عالم احتراف تصميم الأزياء وحتى اعتلاء منصات العرض.
وإن كان للقارئ شغف بالأدب، أو اهتمامات ثقافية، فموقعنا يأخذك سريعاً إلى صفحات زاخرة بكل جديد، ويُطلعك على آخر الفعاليات الأدبية ونشاطات صالات المعارض الفنية، ودور الأوبرا، وعروض الموسيقى في المغرب وشتى أنحاء العالم، بالإضافة إلى تخصيصنا مساحة وافرة لآخر أخبار المشاهير والنجوم المغاربة والعرب والعالميين، بالإضافة إلى أهم الأحداث الرياضية المحلية والعربية والعالمية.
ولأن الشأن البيئي أمسى في عالمنا شأناً مصيرياً، في ظل تفاقم مشكلة الاحتباس الحراري وتزايد مشكلات التلوث البيئي، فقد فردنا صفحة تُعنى بالمواضيع المتعلقة بهذا الأمر الحيوي في حياتنا اليومية.
كما خصصنا صفحة جذّابة لعالم السياحة والسفر، والتي ستكون مهمتها تناول أهم وجهات السفر والاستمتاع في المغرب والعالم لتضعها أمام ناظريك.
"المغرب اليوم" يمنحك أيضاً الفرصة لحجز تذكرة سفرك. فإن كنت على عجلٍ من أمرك، ستتمكن، باستخدامك لموقعنا، من اقتناص أفضل العروض المطروحة من قبل شركات السياحة العالمية وبأنسب الأسعار... مهما كنت مستعجلاً في السفر، ومهما كان هدف رحلتك، وأنَّى كانت وجهتها.. نحن نضع العالم بين يديك.
بالإضافة إلى ذلك، تم تخصيص صفحةً لكل جديدٍ في عالم الديكور والذوقِ المنزلي والمكتبي، ولكل حيِّز بشري. ولم يفتنا أيضا، أن تكون لنا نافذة على عالم السيارات ولآخر طرازاتها وابتكاراتها.
كما خصصنا صفحة للمدوَّنات، التي صارت عصباً في مجال ابراز الرأي الحر وتحريره من أي قيدٍ، اعتمادا على شبكة الانترنت.
وفي هذا السياق، فإن باب التفاعل بين "المغرب اليوم" والقرّاء، سيفتح واسعًا، أمام الراغبين في نشر آرائهم وحتى مشاركاتهم الخبرية، على صفحات الموقع، ولا سيما بعدما أثبت شباب المملكة المغربية بدرجة أولى والمغرب العربي بدرجة أوسع ولعه بجديد التكنولوجيا والاتصال وبرهن على مهارته في توظيف سُبل الإعلام الرقمي، وشبكات التواصل الاجتماعي، لنقل الحقيقة والوقائع على الأرض، والمساهمة في صناعة الخبر أينما كان وبتقنياته الخاصة ، متسلحيا بإيمانه ورغبته في تحقيق أهدافه التي يصبو إليها وفي تغيير واقعه إلى ما يطمحه إليه، وما هو أفضل لمستقبله ومستقبل بلاده وأجياله الجديدة.
هذا، بطبيعة الحال، لم ينحصر على شباب المغرب، بل تعدّاه إلى تونس والجزائر وليبيا وموريتانيا واليمن و الإمارات العربية المتحدة و لبنان و سوريا، وغيرها من بلدان العالم، حيث أمست التقنيات الحديثة معلمًا من معالم العصر الحديث، والتي ستمكِّن القارئ من التواصل مع "المغرب اليوم"، وأن يُصبح أشبه بمراسل للموقع، من خلال شبكات التواصل الاجتماعي كـ"تويتر"، التي جعلته فاعلا في العملية الإعلامية وحولته من متلق إلى مشارك في صناعة الخبر بل وميزته بالسبق الاعلامي متى وأينما كان.
إننا نؤكد في "المغرب اليوم"، على أن رفعنا لهذا الهامش، ليس إحساساً منا بالنقص في القدرة على توفير المعلومة، إنما لفتح آفاق إعلامية جديدة وغير مسبوقة في العالم العربي، يكون موضوع الحدث، أي المواطن المواطن، هو نفسه ناقُله، من دون وسيط، بما ينسج علاقة، نطمح أن تكون متميزة، بين القارئ ووسيلة إعلامه.
وفي المحصلة.. إن "المغرب اليوم"، سيكون بمشيئة الله "مغربُكم
مقرها الرئيسي في الرباط
:الصحافة المغربية
:الكلمات الدلالية
المغرب اليوم
جريدة المغرب اليوم
اخبار المغرب
:موقع جريدة المغرب اليوم
موقع يشمل كل الاخبار المغربية لتمكينك من متابعة جميع الاحداث و المستجدات بالمغرب |